من هو رضا حجازي الوزير المصري ويكيبيديا السيرة الذاتية
إنّ رضا حجازي سياسي مصري الجنسية، يبلغ من العمر 62 عاماً، فهو من مواليد الدقهلية بتاريخ الرابع من ديسمبر / كانون الأول سنة 1959 ميلادياً، شغل مؤخراً منصب وزير التربية والتعليم بمصر خلفاً للوزير السابق طارق شوقي، بعدما أمضى سنوات طوال في الخدمة بقطاع التعليم المصري كمدرّس، فضلاً عن كونه يعمل كأستاذ باحث ضمن قسم الإعلام والتدريب في المركز الوطني للتقويم التربوي والامتحانات العامة، نال درجة الدكتوراه بعلوم طرق التدريس وإدارة المناهج من صفوف جامعة المنصورة.
رضا حجازي السيرة الذاتية
يعتبر رضا حجازي من أكفأ القامات العلمية في جمهورية مصر العربية، ولديه خبرة تمتد لقرابة الـ 4 عقود في سلك التعليم بمصر، وفي القائمة التالية أهم البيانات المتاحة عن سيرة رضا حجازي الذاتية، وهي:[1]
الاسم والنسبة: رضا حجازي.
الاسم بالإنجليزية: Reda Hegazy.
الوالدان: غير معروف.
تاريـخ الميـلاد: الرابع من ديسمبر / كانون الأول سنة 1959 ميلادياً.
مكان الولادة: مدينة المنصورة – محافظة الدقهلية.
مكان الإقامة الحالي: القاهرة – مصر.
العمر: 61 عامًا.
المواطنة: جمهورية مصر العربية.
الجنسية الأم: مصر.
درجة علميّة: دكتوراه.
التخصص العلمي: طرق التدريس وإدارة المناهج.
المدرسة الأم: جامعة المنصورة.
اللغة الرسمية: عربية – لهجة مصرية.
المهنة: سياسي.
المنصب الحالي: وزير التربية والتعليم.
سنوات العمل: عين بمنصبه الجديد منذ الـ 13 من آب / أغسطس سنة 2022 – حتى يومنا هذا.
رضا حجازي السيرة الذاتية
رضا حجازي وزير التربية والتعليم
بموجب الإصلاحات الوزارية الأخيرة بات رضا حجازي وزيراً جديداً للتربية والتعليم، بدءً من الـ 13 من أغسطس / آب الجاري 2022، وكان الأخير قد شغل المناصب التربوية والقيادية التالية سابقاً، وهي:
مدرس مادة علم أحياء بالدقهلية.
مدرّس مادة كيمياء بالدقهلية.
مدرّس مساعد بالمركز الوطني للامتحانات.
رئيس قِطاع التّعميم بوزارة التربية.
نائب مُدير الأكاديـميّة المهنيّة للمعلمين.
نائب رئيـس بيئة تعليم الكبار ومحو الأميّة.
مدير مركز تعليم الكبار الإقليمي.
رئيس وحدة التخطيط بهيئة التدريب والإعلام في المركز الوطني للامتحانات ورئيس وحدة إنتاج المواد التدريبيّة فيها.
رئيس مركز امتحانات الثّانوية العامّة.
نائب وزير التّربية والتّعليم فيما يخص شؤون المعلّمين.
التعديل الوزاري الجديد في مصر
أكد عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهوريّة، أنّه دعا مجلس النواب لعقد جلسة طارئة يناقش خلالها قراره بشأن تعديل بعض الحقائب الوزاريّة، والتي تم التشاور مع رئيس الحكومة بصددها قبل أيام، وأنّ السبب لهذا التعديل تطوير الأداء الحكومي وحماية مقدرات الدولة ومصالحها، حيث إنها تمس القطاع الخدمي بالدرجة الأولى شاكراً السلف ومتمنياً التوفيق للخلف، حيث تم تعديل 13 حقيبة وزارية.